Avenge Princess * انتقام الاميرة

اخواتى فى المنتدى

ان شاء الله هنزلكوا قصة رائعة قريبا

القصة دى خلتنى اسبح فى عالم الخيال

وزى ما عجبتنى هتعجبكوا ان شاء الله

مش هنزلها على مره واحدة

لا انا هنزلها على هيئة

اجزاء او بارتات PARTSعشان متزهقوش

ومش هنزل اى بارت جديد

الا لما تكونوا قراتوا الى قبلوا

واهم شرط الردود

يعنى باختصار مش هنزل حاجة

الا لما قلاقى ردود مشجعة

والا انا مش هكمل القصة

بالنسبة للبارتات


مش هيكون فى وقت محدد للبارت

يعنى حسب ظروفى وحسب رددكو

مستنيا تشجيعكوا بس اهم حاجة لازم تعرفوها

ان القصة دى مش بتاعتى

لا انا قراتها

وادعولى عشان هيا طويلة ومحتاجة تعريف بالشخصيات

وتنظيم ان شاء الله تكون ناجة

*******************************

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فى انتظــــــــارك يا قمــــــــر[i]

فى انتظار التكملة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




البداية ..~


لم تكن من يوم ولا يومان ولا شهر ولا شهرين .. ولا سنة ولا أكثر ...

كانت البداية من قرون..

قصة كره .. قصة كره أزلية نسجتها الأيام ..وقوتها السنين..

هذه القصة لم تكن بين عائلتين فقط.. بل أمتدت لتكون بين بلادين ..

من أعظم بلدان العالم.. لقد أتسموا بالعراقة.. بالقوة .. والرفاهية..
+
+
+
الكل يعلم بهذا النزاع الألزلي .. بين تلك القبلتين الملكيتان..

الذي حتى معاهدات السلام لم تحل منه شيء..

ولكن لا أحد يعلم بسبب هذا النزاع ... شيء حتى الآن..
+
+
+
هذه هي بداية قصتي الجديدة.. والتي ستكون فيها سبب هذا النزاع..


أتمنى أشوف ردودكم.. المشجعة..


Avenge Princess * أنتقام الأميرة..

^^

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
البداية..~

في أحد أهم دول العالم من الناحية العسكرية والسياحية والاقتصادية وغيرها
الكثير الكثير ...في تلك المدينة بذات في تلك


المدينة المسمى بمدينة الضباب
... لندن... في ذلك القصر الذي صاحبه وصاحب كل شيء في تلك البلاد الرائعة
... الذي


كان يمتلك قلوب الناس بطيبته وتسامحه وحبه لشعبه لعدله ....كان
هذا هو حاكم ويليام ذو القلب الطيب الذي لديه أبن واحد


الذي كان لديه مكانه
خاصة في قلب كل من رائه لتسامحه ... كان هذا هو هيرو....


في ذلك القصر وبتحديد في غرفة ذلك الشاب الذي في أغلب وقته يشعر بالملل


الشاب وهو مستلقي على هذا السرير الملكي الكبير : يا ألهي متى أجد شيء ينقظني من هذه الحياة المملة


عندها يسمع صوت طرق باب


الشاب بملل: تفضل


عندها دخل ذلك الرجل ذو المظهر الأنيق والوقور : ماذا يا هيرو لما تجلس هنا بمفردك أنها الأجازة


هيرو: أعرف يا أبي لكن أنا لا أعرف ماذا أفعل لقد سافر ديو هذه الحياة حقا مملة


ويليام: ما هذا الأحباط يا عزيزي للعلم هايلد تريد أن تراك هي في الأسفل


هيرو: لما أتعبت نفسك يا أبي بقدومك الى هنا


ويليم: أنت نسيت أنك منعت أي خادمة من الدخول الى هنا وانت موجود أنا لا أفهم لما تفعل هذا


هيرو وهو غاضب : لا تذكر لي أي شيء يدل على فتاة أكرههم جميعا


عندها يسمعوا صوت رقيق من خلف ويليم يقول: حتى أنا هيرو لا أدري لما تحقد علينا يا هيرو الى هذا الحد


هيرو: هايلد!!!! أنت تعرفين أنت خارج القاعدة


هايلد: لما يعني


.........: لأنك لست فتاة يا حمقاء


هيرو وقد ركض وأحتضن المتكلم: ديو لقد أشتقت لك يأ أحمق


ديو: هيرو يشتاق لي لا حدثت كارثة في هذا الكون


هيرو وهو يبتعد عنه : أجل لقد اشتقت لشيء أخر ليس لك , عندها بحركة دون أن يعلم الجميع حس ديو بصفعة على رقبته


من الخلف


ديو: ألن تكف عن هذا لا أطيقك


الجميع : هههههههههههههههههههههههههههههههه


ديو: لا يهم ما الذي جاء بي أنا من فرنسا كنت مرتاح هناك ولا سيما الفتيات الجميلات ياه


عندها ضربته هايلد على رأسه: أحمق كلهم غبيات وحمقاوات وأنا أجمل منهن جميعا


عندها ضحك كل من هيرو وويليم على غيرت هايلد على ديو

....

+
+
+

والآن ننتقل من مدينة الضباب الى عاصمة الموضى باريس


بالتحديد الى أحد القصور وخاصة قصر الحكم حيث كان يجلس ذلك الحاكم العظيم
كما يقول شعبه حيث أنه حقق المعادلة

والموازنة بين رفاهية الشعب وقوة
حمايته فهو يمتلك جيش لا يقهر

كان يجلس مارك على كرسي مكتبه وهي يراجع بعض الأعمال في حين تدخل عليه تلك الفتاة ذات المظهر

الأنيق وهي تبكي

مارك وهو يترك ما في يده ويذهب ليحتضنها: ما بك يا حبيبتي لما تبكين هكذا

الفتاة: أبنك يا بابي لا يريد أن يصطحبني معه الى الغابة

مارك وهو يجلسها على قدمه : يا رورو يا حبيبتي أنه يخاف عليك

الفتاة: لا أنه يريد يستمتع ويتركني هنا في مللي

عندها يقتحم الغرفة شاب طويل وهو في قمت غضبه : ريلينااااااااااااااااااا لن تنجين صدقيني


ريلينا وهي تختبئ خلف أبيها : بابي أنقذني أبنك المتوحش يريد قتلي


أخوها وهو يذهب تجاهه : ريلينا لن تعيشي بعد الآن


مارك بغضب عارم: ولد ماذا كنت ستفعل الآن ليو ستضربها أمامي


ليو: أبي هي التي تجاوزت حدودها لقد أخبرت أصدقائي أنني لن أذهب معهم


ريلينا: وأنا قلت لك أنك لن تذهب من دوني


ليو : في أحلامك


مارك: كفا ليو خذ أختك الصغيرة معك منذ أن بدأت الأجازة وهي لم تخرج


ليو باستنكار: لكن أنا سأخرج مع أصدقائي


مارك: بدون جدال أنتبه عليها


ليو عندها خرج وهو غاضب


ريلينا وهي تقبل خد أبها: أنت أروع أب في الكون


.~.~.
+
+
+

رحلة ألى المجهول..~


وبعد أن جهزت ريلينا نفسها وذهبت مع أخوها في تلك السيارة الكبيرة المكشوفة
التي تدل أن من يركبها أنه أحد الصيادين


وعندما وصل الى منتصف الغابة حيث
كان يجلس مجموعة من الشبان


كانوا يشعلون النار ونصبوا الخيم وجلس يجهزون أسلحتهم استعدادا للصيد


نزل ليو من السيارة: هاي شباب


أحدهم: هاي ليو لقد أخبرتنا أختك أنك متعب لما أتيت


ليو وهو يسلم عليهم : أنها كاذبة يا نيكولوس وثم لا تقل أختك لا أحد غيركم يعرف أن لدي أخت تفهم


ريلينا وهي تنزل من السيارة : أنا لست كاذبة يا غبي


أصدقاء ليو: وااااااااااااااااااااااو من هذه الجميلة يا زيكس


ريلينا: زيكس ؟؟؟؟؟


نيكولوس :هذا أسم ليو يا أنسة الا تعرفين هذا


زيكس: هيا أغربوا عني قال جميلة قال


ريلينا: لا أعجبك يا حضرت


زيكس: هل بأمكانك أن تسكتي وتفارقيني لأني أريد أن أصطاد


نيكولوس وهو يضع الطلقات في بندقيته: أسمع لقد سمعت بأحد القطط هنا وأنها أتعبت الكثير من الصيادين مرأيك يا زيكس


زيكس وهو يخرج بندقيته ذات الطراز الملكي حيث كانت تمتلك نقوش ذهبية فريدة: صيد ثمين فلنتبارز عليه


ريلينا: قطط يالكم من قوسات القطط مخلوقات برئية لا تستحق الموت


سيزار: لا يقصدون قطة بمعنا الكلمة بل أنهم يقصدون نمر يا أنسة


ريلينا بأرتباك ماذا نمر... أههههه أبي أين أنت أبنك يريد قتلي


زيكس: لقد قلت لكي أنني لن أخذك وأنت أصريتي تحملي


عندها يسمعون ذلك الصوت الذي أثار الرعب في قلب ريلينا بينما أبتسم كل من زيكس ونيكولوس


_ لقد جاء لحتفه


عندها أحسو بحركة غريبة بين الأشجار تدل على أقتراب شيء


عندها تصرخ ريلينا من الخوف بينما يقم زيكس ونيك (نيكولوس) بي تحديد مكان الهدف


عندها يقم ذلك الهدف بالقفز والهجوم عليهم


طراااااااااااخ


وما كان ذلك سوى صوت الطلقة وهي تخطرق جسد ذلك النمر ليسقط على الأرض بلا
حراك بسب الطلقة التي أخترقة قلبه


لخرج ذلك الدخان من تلك البندقية ليدل
على النصر لصاحبه


زيكس: تأخرت في الأطلق نيك


نيك: ملحوقة المرة القادمة لي


عندها يضع يده على كتف زيكس لتهنأته على هذا النصر الرائع


عندها يتعالى صوت بكاء ريلينا: أيها الأحمق أبعد هذا النمر عن هنا شكله
مخيف أنا لن أرتدي جلد نمر مرة أخرى أرجعني


ليتني لم أتي ألى هنا


عندها يقترب منها ليو ويضمها ألى صدره بحنان: أذا أنا لما قتلت هذا النمر أوليس ليكون معطف جميلاً لكي ريلينا لا تخافي


أنا معكي


عندها أحتضنها بقوة وأزداد بكائها في حضنه


عندها تتعالى أصوات طلق النار لتفسد هذا الجو الملئ بالحب


زيكس وهو ينظر لأحد رفاقه: جون ماذا هناك


جون وهو يحمل بندقيتها ويسند ظهره للأحد الأشجار كباقي رفاقه: يبدو أن فتية الملابس السوداء لن يكفوا عن مضايقتنا


زيكس وهو يأخذ ريلينا ألى حيث السيارات ويدخلها أحد السيارات المغلقة : أياكي أن تتحركي


ريلينا وهي تمسك بيده:وأنت


عندها يغلق السيارة متجاهل كلامها وتجه ألى حيث أصدقائه وأخذ بندقيته وأسند ظهره على أحد الأشجار


زيكس وهو يقل بأستغراب: تلك العصابة ألى ما تحاول الوصول ألا يكفي ما حصل لهم أخر مرة


عندها يضهر مجموعة فتية ملثمين أثاروا أستغراب زيكس ومن معه


زيكس بسخرية: جون لا تخبرني أنه هناك من رضي أن ينضم أليهم


جون : هل هذا وقت مزاحك يا أمير


عندها قام أحدهم بالأقتراب من زيكس

و.....~....

فى انتظار ردودكو الجميلة...............هيا

البارت القادم سينزل بعد الردوووووووووووووووووووووووووووووووود

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
باين عليها من العنوان انهااااااااااا مثيرة فى انتظار التكلمة عقبال ما اقرء يا قمر

شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا